:يتعرض نبات البطاطا أثناء مراحل نموه المختلفة للإصابة بالعديد من الأمراض و الآفات الحشرية التي تؤثر اقتصاديا على المحصول ومنها
الأمراض الفيزيولوجية والأمراض الفطرية والبكتيرية والڤيروسية والحشرية والنيماتودية
تعنى الأمراض الفسيولوجية مجموعة من الظواهر غير الطبيعية التي تحدث للدرنات دون أن يكون المسبب راجع لأي من الكائنات الحية، سواء الفطر أو الڤيروس أو الحشرات أو البكتريا أو النيماتودا. وإنما يرجع السبب إلى عدم ملائمة الظروف البيئية من حرارة مرتفعة أو منخفضة أو نقص عناصر أو سوء تخزين فتحدث نتيجة لذلك ظهور حالات مرضية تقلل أيضاً من الإنتاج كماً ونوعاً وتكون طرق المكافحة عبارة عن تجنب أسباب حدوث هذه الظواهر
: ومن أهم الأمراض الفسيولوجية التي يتعرض لها محصول البطاطس ما يلي
شقوق واضحة في أثناء فترة نموها لا تلبث أن تلتحم –
عدم انتظام الري و انخفاض درجات الحرارة –
امتصاص الدرنات لكمية كبيرة من الماء –
زيادة التسميد الأزوتي –
نقص الكالسيوم –
و قد تحدث أيضا التشققات على الدرنات نتيجة الظروف التخزينية السيئة –
دراسة تركيب التربة لوضع خطة سمادية مناسبة. من الأفضل عدم زراعة البطاطا في الأراضي الثقيلة –
تنظيم عملية الري و منع الري قبل الحصاد بمدة كافية, عزق التربة, تجفيف الدرنات قبل قلعها, الاعتناء بالتسميد المتوازن –
تخزين الدرنات في ظروف ملائمة من الحرارة و الرطوبة –
عبارة عن تكوُن درنات صغيرة غير كاملة الحجم والنضج من الدرنة الأم دون أن يتكون مجموع خضري من أي عين على الدرنة
وتحدث هذه الظاهرة إذا ارتفعت درجات الحرارة أثناء فترة التخزين وقبل زراعة الدرنات وينتج عن ذلك سرعة نمو النبات وبالتالي استطالته خاصة إذا زرعت هذه الدرنات ذات النبت الطويل على مسافات عميقة وفى تربة فقيرة
التخزين على درجات حرارة مناسبة-
تجنب كثافة الدرنات في المخزن والمحافظة على تهوية جيدة في المخزن-
زراعة الدرنات في أعماق مناسبة في التربة-
تظهر أعراض هذا المرض على الدرنات المعرضة لأشعة الشمس فيَتلون الجزء المعرض منها باللون الأخضر, وقد يتشقق جلد الدرنة ويصبح طعمها مر، بسبب تكون مادة السولادين السامة
ارتفاع درجات الحرارة-
تعرض الدرنات بشكل مباشر للإضاءة أو لأشعة الشمس-
خدمة الأرض و عزق التربة-
تغطية الشقوق السطحية للتربة والدرنات المكشوفة بالتراب-
الزراعة في أعماق مناسبة-
عبارة عن حدوث فجوة أو عدة فجوات في وسط الدرنة تحاط بصفة عامة بنسيج من خلايا فلينية بنية اللون في نسيج اللحاء ويكثر حدوث هذه الظاهرة في الدرنات كبيرة الحجم ويكون التجويف مركزياً إذا بدأ تكوينه في المراحل المبكرة من نمو الدرنة
تزداد الإصابة بالقلب الأجوف في جميع الظروف التي تحفز النمو السريع للدرنات وتكوين درنات كبيرة الحجم وذلك عند زيادة التسميد العضوي قبل الزراعة وزيادة مسافات الزراعة
وكذلك عند زيادة سرعة النمو الخضري يسبب ارتفاع درجة الحرارة أو زيادة الرطوبة الأرضية عند بداية تكوين الدرنات, مما يزيد من سوء الحالة زيادة التسميد الآزوتى خاصة إذا ما جاءت هذه الظروف بعد فترة من الظروف القاسية التي يتوقف النمو خلالها
الاهتمام بالتسميد بحدود احتياج النبات وكذلك الري
خفض نسبة السماد الازوتي, وإيقاف الري قبل القلع بفترة كافية
Suivez Nous sur: Facebook, Google+, Twitter
DEFIS ET ENJEUX DES ZONES RURALES ALGERIEN la prise de conscience de la situation de…
Création et conduite d’une pépinière agrumicole (plants Agrumes) Définition La pépinière est une unité de…
تقنيات زراعة وانتاج القمح الصلب و اللين يقسم القمح الى نوعين رئيسين هما: 1 -…
Evaluation de l’expérience de « l’intensification de l’agriculture dans les zones d’épandage de crues » des campagnes…
الزراعة بماء البحر، هل تصبح مساهم قوى فى حل مشكلة الغذاء والمياه ؟ طريقة الزراعة…
I- Importance de la fertilisation des céréales Les zones céréalières du Nord de l’Algérie sont…
View Comments
Merci